آية الله الأراكي: المبادرة البطولية للحرس الثوري أرغمت أنوف أعداء الإسلام بالتراب
أصدر عضو الهيئة العليا للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) آية الله "محسن الأراكي" بيانا إثر هجوم الحرس الثوري على إسرائيل.
وفقا لما أفاده الموقع الرسمي للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) - أصدر عضو الهيئة العليا للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) آية الله "محسن الأراكي" بيانا إثر هجوم الحرس الثوري على إسرائيل.
وفيما يلي نص البيان:
بسم الله الرحمن الرحیم
الأخ العزيز القائد بطل الإسلام اللواء باقري (دام ظله)
الرئاسة المبجلة للأركان العامة للقوات المسلحة في الجمهورية الإسلامية الإيرانية
سلام علیکم و رحمة الله
إن هذه المبادرة البطولية للحرس الثورة الإسلامية المقدس والتي كانت برفقة القوات الفخورة لجيش الجمهورية الإسلامية الإيرانية في هجومهم المطالب بالعدالة على المراكز العسكرية والاستخباراتية للكيان الشرير والمشؤوم الغاصب والمحتل لأرض فلسلطين الطاهرة، أدخلت الفرخ والسرور على قلوب المظلومين في العالم وأرغمت أنوف أعداء الإسلام بالتراب بالأخص أمريكا والكيان المزيف الصهيوني.
وأرى من الواجب على نفسي أن أتقدم بالشكر الجزيل إلى سعادتكم والقيادة الباسلة في الحرس الثوري، وأيضا القيادة القوية لقوات الجوفضاء في الحرس الثوري، والقيادة المبجلة لجيش الإسلام وجميع الأخوة الزملاء والقائمين على هذه المبادرة الجهادية الكبيرة، سائلا العلي القدير لكم ولجميع المناضلين النصر العاجل والانتصار على جيش الكفر والظلم.
وأرف أسمى آيات التبريكات بهذا الانتصار العظيم إلى صاحب العصر والزمان أرواحنا له الفداء، وقائد الثورة الإسلامية المعظم دام ظله الوارف، والشعب الإيراني الكبير وجبهة المقاومة المنتصرة، سائلا الله تبارك وتعالى أن ينصر الشعب الفلسطيني خاصة أهالي غزة الصبورين.
«وَكَانَ حَقًّا عَلَيْنَا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ»
محسن الأراكي
أصدر عضو الهيئة العليا للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) آية الله "محسن الأراكي" بيانا إثر هجوم الحرس الثوري على إسرائيل.
وفيما يلي نص البيان:
بسم الله الرحمن الرحیم
الأخ العزيز القائد بطل الإسلام اللواء باقري (دام ظله)
الرئاسة المبجلة للأركان العامة للقوات المسلحة في الجمهورية الإسلامية الإيرانية
سلام علیکم و رحمة الله
إن هذه المبادرة البطولية للحرس الثورة الإسلامية المقدس والتي كانت برفقة القوات الفخورة لجيش الجمهورية الإسلامية الإيرانية في هجومهم المطالب بالعدالة على المراكز العسكرية والاستخباراتية للكيان الشرير والمشؤوم الغاصب والمحتل لأرض فلسلطين الطاهرة، أدخلت الفرخ والسرور على قلوب المظلومين في العالم وأرغمت أنوف أعداء الإسلام بالتراب بالأخص أمريكا والكيان المزيف الصهيوني.
وأرى من الواجب على نفسي أن أتقدم بالشكر الجزيل إلى سعادتكم والقيادة الباسلة في الحرس الثوري، وأيضا القيادة القوية لقوات الجوفضاء في الحرس الثوري، والقيادة المبجلة لجيش الإسلام وجميع الأخوة الزملاء والقائمين على هذه المبادرة الجهادية الكبيرة، سائلا العلي القدير لكم ولجميع المناضلين النصر العاجل والانتصار على جيش الكفر والظلم.
وأرف أسمى آيات التبريكات بهذا الانتصار العظيم إلى صاحب العصر والزمان أرواحنا له الفداء، وقائد الثورة الإسلامية المعظم دام ظله الوارف، والشعب الإيراني الكبير وجبهة المقاومة المنتصرة، سائلا الله تبارك وتعالى أن ينصر الشعب الفلسطيني خاصة أهالي غزة الصبورين.
«وَكَانَ حَقًّا عَلَيْنَا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ»
محسن الأراكي