الدكتور فرمانيان یدعو العلماء إلی الحیلولة دون التفرقة بين المسلمین
أكد رئيس إدارة القسم الثقافي والبحثي في المجمع العالمي لأهل البيت (ع) على أن الأئمة المعصومين (ع) کانوا یتعاملون بلطف مع أهل السنة وکانوا یوصون شیعتهم بإتباع الأسلوب نفسه.
قال نائب رئیس جامعة المذاهب الإسلامیة في الشؤون البحثية بإیران، "الشيخ مهدي فرمانيان" إن هناك ألف حدیث عن أهمیة المعاشرة الحسنة لأهل السنة، مؤکداً أن الأئمة المعصومين (ع) کانوا یتعاملون بلطف مع أهل السنة وکانوا یوصون شیعتهم بإتباع الأسلوب نفسه.
وأشار إلی ذلك، رجل الدین والأکادیمي المدرس ونائب رئیس جامعة الأدیان والمذاهب الإسلامیة في الشؤون البحثية بإیران، "حجة الإسلام والمسلمین الشيخ مهدی فرمانیان" في معرض حدیثه عن ضرورة الوحدة بین الشیعة والسنة.
ونقلا عن وكالة اكنان، قال رئيس إدارة القسم الثقافي والبحثي في المجمع العالمي لأهل البيت (ع) إن التعامل والتعایش بین الشیعة والسنة لابدّ أن یکون حسناً لعدة أسباب الأول التوجه السیاسي وهذا یعني أن الدول إذا کان لدیها توجهات سیاسیة وراء ذلك فإنها ملزمة بتوحید الشیعة والسنة لما له من أهمیة في تعزیز المسلمین ودولهم.
وأوضح أن السبب الآخر أن الدول مهما توحدت فإن ذلك لا یقلل من أهمیة الوحدة بین العلماء المسلمین وذلك بسبب أن الفتاوی الصادرة عنهم من شأنها تعزیز أو تضعیف الوحدة ولذلك یجب أن یکون تعامل وتواصل مستمر وحسن بین علماء الدین من الشیعة والسنة لأن ذلك ضمان لدوام الوحدة وإستمرارها.
وقال الدكتور فرمانیان إنه علینا أن نستعین بالفنانین والعلماء المعاصرین للدعوة إلی الوحدة بین المسلمین لأن الناس أصبحوا لايستمعون کثیراً إلی الساسة وعلماء الدین کما يتبعون الفنانین والشخصیات الإعلامیة المؤثرة.
وقال نائب رئیس جامعة الأدیان والمذاهب الإسلامیة في الشؤون البحثية إن الجمهوریة الإسلامیة الايرانية عملت وبذلت جهوداً جبارةً من أجل تأسیس مؤسسات تقریبیة ودعم توجهات التقریب بین المذاهب الإسلامیة.
أكد رئيس إدارة القسم الثقافي والبحثي في المجمع العالمي لأهل البيت (ع) على أن الأئمة المعصومين (ع) کانوا یتعاملون بلطف مع أهل السنة وکانوا یوصون شیعتهم بإتباع الأسلوب نفسه.
قال نائب رئیس جامعة المذاهب الإسلامیة في الشؤون البحثية بإیران، "الشيخ مهدي فرمانيان" إن هناك ألف حدیث عن أهمیة المعاشرة الحسنة لأهل السنة، مؤکداً أن الأئمة المعصومين (ع) کانوا یتعاملون بلطف مع أهل السنة وکانوا یوصون شیعتهم بإتباع الأسلوب نفسه.
وأشار إلی ذلك، رجل الدین والأکادیمي المدرس ونائب رئیس جامعة الأدیان والمذاهب الإسلامیة في الشؤون البحثية بإیران، "حجة الإسلام والمسلمین الشيخ مهدی فرمانیان" في معرض حدیثه عن ضرورة الوحدة بین الشیعة والسنة.
ونقلا عن وكالة اكنان، قال رئيس إدارة القسم الثقافي والبحثي في المجمع العالمي لأهل البيت (ع) إن التعامل والتعایش بین الشیعة والسنة لابدّ أن یکون حسناً لعدة أسباب الأول التوجه السیاسي وهذا یعني أن الدول إذا کان لدیها توجهات سیاسیة وراء ذلك فإنها ملزمة بتوحید الشیعة والسنة لما له من أهمیة في تعزیز المسلمین ودولهم.
وأوضح أن السبب الآخر أن الدول مهما توحدت فإن ذلك لا یقلل من أهمیة الوحدة بین العلماء المسلمین وذلك بسبب أن الفتاوی الصادرة عنهم من شأنها تعزیز أو تضعیف الوحدة ولذلك یجب أن یکون تعامل وتواصل مستمر وحسن بین علماء الدین من الشیعة والسنة لأن ذلك ضمان لدوام الوحدة وإستمرارها.
وقال الدكتور فرمانیان إنه علینا أن نستعین بالفنانین والعلماء المعاصرین للدعوة إلی الوحدة بین المسلمین لأن الناس أصبحوا لايستمعون کثیراً إلی الساسة وعلماء الدین کما يتبعون الفنانین والشخصیات الإعلامیة المؤثرة.
وقال نائب رئیس جامعة الأدیان والمذاهب الإسلامیة في الشؤون البحثية إن الجمهوریة الإسلامیة الايرانية عملت وبذلت جهوداً جبارةً من أجل تأسیس مؤسسات تقریبیة ودعم توجهات التقریب بین المذاهب الإسلامیة.