الآن، في عصرنا الحاضر، عصر هجوم الشهوة والشيطان والشبهات علی الإنسان، فلا سبيل إلى حرية أبناء الأمة إلا من خلال اتّباع ميثاق وملة ذلك الأب ومن طریق الجهاد على منهاجه؛ ﴿وَجاهِدوا فِي اللَّهِ حَقَّ جِهادِهِ هُوَ اجتَباكُم وَما جَعَلَ عَلَيكُم فِي الدّينِ مِن حَرَجٍ مِلَّةَ أَبيكُم إِبراهيمَ هُوَ سَمّاكُمُ المُسلِمين...﴾.