آية الله رمضاني: نعتبر "ويكي شيعة" لوحة نشاطات المجمع العالمي لأهل البيت (ع) ولا بديل لها
صرح الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع): يجب إعادة النظر في أسلوب ويكي شيعة ويجب كتابة منهج لهذا الأسلوب، وتطبيقه في كتابة المقالات، مشددا على كتابة المقالات من قبل أصحاب الاختصاص وبناء على الغايات المطلوبة، مضيفا هناك ضرورة للإشراف على فحوى المداخل، كما أن التقييم الدقيق للمقالات ترفع مستوى ويكي شيعة وإثراءها.
التقى مسؤولو ومديرو وباحثو "موسوعة ويكي شيعة الافتراضية" بالأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع).
في بداية الاجتماع هنأ آية الله رمضاني أسبوع الوحدة وذكرى ولادة النبي (ص) والإمام الصادق (ع)، مشيرا إلى رواية حول أخلاق النبي (ص) حيث ورد: "کانَ خُلقُهُ القُرآن".
كما استشهد بآية "اِنَّك لَعَلَیٰ خُلُقٍ عَظیم" وأنها من أجمل وأروع ما قيل عن أخلاقه (ص)، وكيف لا يكون ذلك؟! وهي قول الباري واجب الوجود الذي يصفه بـ"العظيم"، ليدل على عظمة شخصيته (ص).
وتابع سماحته: بناء على رواية "إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ أَدَّبَ نَبِيَّهُ فَأَحْسَنَ أَدَبَهُ فَلَمَّا أَكْمَلَ لَهُ الْأَدَبَ قَالَ إِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ ثُمَّ فَوَّضَ إِلَيْهِ أَمْرَ الدِّينِ" فالمعيار في تفويض أمر الدين هو "أدب" النبي (ص)، فنبي الإسلام نبي الرحمة والمحبة، لكن ما حدث كان عملا سيئا ومؤلما لقلوب المسلمين والبشرية وجرح مشاعرهم وهي الإساءة إليه (ص) بذريعة حرية التعبير، في حين أن الإساءة لا تعد من مصاديق حرية التعبير، وهي من الأعمال الشنيعة وعمل قبيح، ومخالف للقوانين الدولية.
واستذكر آية الله رمضاني: إن ما نشاهد في الغرب من إسلاموفوبيا هو بسبب انتشار الإسلام ونموه في تلك البلاد، وما إذا تم تبيين الإسلام بصورة صحيحة في المراكز الإسلامية في الغرب فلم يُحرق القرآن، ولم يتم الإساءة إلى النبي (ص).
وأشار أمين عام المجمع العالمي لأهل البيت (ع) إلى انعقاد العديد من الاجتماعات حول ضرورة تطور ويكي شيعة، مصرحا أن تقدم ويكي شيعة يجب أن تصبح محل اهتمامنا وقلقنا، ونعتبرها لوحة نشاطات المجمع، ولا بديل لها، كما يجب أن تمضي قدما في فعاليتها بكل قوة ومثابرة.
وصرح الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع): يجب إعادة النظر في أسلوب ويكي شيعة ويجب كتابة منهج لهذا الأسلوب، وتطبيقه في كتابة المقالات، مشددا على كتابة المقالات من قبل أصحاب الاختصاص وبناء على الغايات المطلوبة، مضيفا هناك ضرورة للإشراف على فحوى المداخل، كما أن التقييم الدقيق للمقالات ترفع مستوى ويكي شيعة وإثراءها.
وشكر آية الله رمضاني جهود كادر ويكي شيعة خاصة المدير العلمي الأسبق "الشيخ حقاني"، مؤكدا ضرورة التعاون بين مديري الموسوعة وباحثيها.
والجدير بالذكر، في بداية الاجتماع تحدث مدير اللغة الفرنسية "السيد علي موسوي"، وأحد باحثي اللغة العربية "ميثم إيراني"، وأحد أعضاء القسم الإنجليزي "حسين بهرامي"، وأحد محققي اللغة الفارسية "محمد مهدي رضابور"، ومدير اللغة الاسبانية "السيد محمد حسن خادمي"، ومدير اللغة الأندونيسية "إبراهيم أميني"، والمدير العلمي الأسبق لموسوعة ويكي الشيعة "محمد كاظم حقاني فضل"، وقدموا اقتراحاتهم حول تطور هذه الموسوعة الافتراضية.
كما قدم مسؤول موسوعة ويكي شيعة الافتراضية حجة الإسلام "مهدي فرمانيان" تقريرا مختصرا عن نشاطات الموسوعة وما يرتبط بنقاط القوة والضعف.
وتحدث في الاجتماع أيضاً قائم مقام الأمين العام ومساعد الشؤون الثقافية للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) حجة الإسلام "أحمد أحمدي تبار" منوها بالاهتمام البالغ لأمين عام المجمع لتعزيز ويكي شيعة.
صرح الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع): يجب إعادة النظر في أسلوب ويكي شيعة ويجب كتابة منهج لهذا الأسلوب، وتطبيقه في كتابة المقالات، مشددا على كتابة المقالات من قبل أصحاب الاختصاص وبناء على الغايات المطلوبة، مضيفا هناك ضرورة للإشراف على فحوى المداخل، كما أن التقييم الدقيق للمقالات ترفع مستوى ويكي شيعة وإثراءها.
التقى مسؤولو ومديرو وباحثو "موسوعة ويكي شيعة الافتراضية" بالأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع).
في بداية الاجتماع هنأ آية الله رمضاني أسبوع الوحدة وذكرى ولادة النبي (ص) والإمام الصادق (ع)، مشيرا إلى رواية حول أخلاق النبي (ص) حيث ورد: "کانَ خُلقُهُ القُرآن".
كما استشهد بآية "اِنَّك لَعَلَیٰ خُلُقٍ عَظیم" وأنها من أجمل وأروع ما قيل عن أخلاقه (ص)، وكيف لا يكون ذلك؟! وهي قول الباري واجب الوجود الذي يصفه بـ"العظيم"، ليدل على عظمة شخصيته (ص).
وتابع سماحته: بناء على رواية "إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ أَدَّبَ نَبِيَّهُ فَأَحْسَنَ أَدَبَهُ فَلَمَّا أَكْمَلَ لَهُ الْأَدَبَ قَالَ إِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ ثُمَّ فَوَّضَ إِلَيْهِ أَمْرَ الدِّينِ" فالمعيار في تفويض أمر الدين هو "أدب" النبي (ص)، فنبي الإسلام نبي الرحمة والمحبة، لكن ما حدث كان عملا سيئا ومؤلما لقلوب المسلمين والبشرية وجرح مشاعرهم وهي الإساءة إليه (ص) بذريعة حرية التعبير، في حين أن الإساءة لا تعد من مصاديق حرية التعبير، وهي من الأعمال الشنيعة وعمل قبيح، ومخالف للقوانين الدولية.
واستذكر آية الله رمضاني: إن ما نشاهد في الغرب من إسلاموفوبيا هو بسبب انتشار الإسلام ونموه في تلك البلاد، وما إذا تم تبيين الإسلام بصورة صحيحة في المراكز الإسلامية في الغرب فلم يُحرق القرآن، ولم يتم الإساءة إلى النبي (ص).
وأشار أمين عام المجمع العالمي لأهل البيت (ع) إلى انعقاد العديد من الاجتماعات حول ضرورة تطور ويكي شيعة، مصرحا أن تقدم ويكي شيعة يجب أن تصبح محل اهتمامنا وقلقنا، ونعتبرها لوحة نشاطات المجمع، ولا بديل لها، كما يجب أن تمضي قدما في فعاليتها بكل قوة ومثابرة.
وصرح الأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت (ع): يجب إعادة النظر في أسلوب ويكي شيعة ويجب كتابة منهج لهذا الأسلوب، وتطبيقه في كتابة المقالات، مشددا على كتابة المقالات من قبل أصحاب الاختصاص وبناء على الغايات المطلوبة، مضيفا هناك ضرورة للإشراف على فحوى المداخل، كما أن التقييم الدقيق للمقالات ترفع مستوى ويكي شيعة وإثراءها.
وشكر آية الله رمضاني جهود كادر ويكي شيعة خاصة المدير العلمي الأسبق "الشيخ حقاني"، مؤكدا ضرورة التعاون بين مديري الموسوعة وباحثيها.
والجدير بالذكر، في بداية الاجتماع تحدث مدير اللغة الفرنسية "السيد علي موسوي"، وأحد باحثي اللغة العربية "ميثم إيراني"، وأحد أعضاء القسم الإنجليزي "حسين بهرامي"، وأحد محققي اللغة الفارسية "محمد مهدي رضابور"، ومدير اللغة الاسبانية "السيد محمد حسن خادمي"، ومدير اللغة الأندونيسية "إبراهيم أميني"، والمدير العلمي الأسبق لموسوعة ويكي الشيعة "محمد كاظم حقاني فضل"، وقدموا اقتراحاتهم حول تطور هذه الموسوعة الافتراضية.
كما قدم مسؤول موسوعة ويكي شيعة الافتراضية حجة الإسلام "مهدي فرمانيان" تقريرا مختصرا عن نشاطات الموسوعة وما يرتبط بنقاط القوة والضعف.
وتحدث في الاجتماع أيضاً قائم مقام الأمين العام ومساعد الشؤون الثقافية للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) حجة الإسلام "أحمد أحمدي تبار" منوها بالاهتمام البالغ لأمين عام المجمع لتعزيز ويكي شيعة.