حصار ومقتل الشيعة في باراتشينار يكشفان عن ذات التيار الكفيري وتلائمها مع الصهيونية
أصدر المجمع العالمي لأهل البيت (ع) بيانا أدان فيه استهداف قافلة من الشيعة في مدينة باراتشينار شمال غربي باكستان، مؤكدا أن حصار ومقتل الشيعة في باراتشينار يكشفان عن ذات التيار الكفيري وتلائمها مع الصهيونية.
وفقا لما أفاده الموقع الرسمي للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) - أدان المجمع العالمي لأهل البيت (ع) في بيان له استهداف قافلة من الشيعة في مدينة باراتشينار شمال غربي باكستان، مؤكدا أن حصار ومقتل شيعة باراتشينار يكشفان عن ذات التيار الكفيري وتلائمها مع الصهيونية.
نص بيان المجمع العالمي لأهل البيت (ع) على ما يلي:
بسم اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
«وَمَن یَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَآؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِیهَا وَغَضِبَ اللّهُ عَلَیْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِیمًا» نساء93
مرة أخرة، استشهد مجموعة من المسافرين العزل الشيعة في باراتشينار باكستان على يد جماعات إرهابية، وأصيب أكثرمن 80 شخص بين رجال ونساء وأطفال، الأمر الذي أوجع قلوب الشيعة ومسلمي باكستان وأحرار العالم.
إن مقتل هؤلاء الشيعة في باراتشينار وحصارهم في الوقت الذي يحتاج العالم الإسلامي إلى الوحدة وهو يحارب تنمر الصهاينة القاتلو للأطفال، يكشف عن ذات التيار الكفيري وتلائمها مع الصهيونية.
من المؤكد أن محاربة استخدام الإرهابي كآلية، والسعي من أجل تحقيق الوحدة الإسلامية، والحفاظ على أمن المجتمع يعد من القضايا التي يجب على مسلمي باكستان والمجتمع الدولي أن يولون المزيد من الاهتمام إليها.
إذ يدين المجمع العالمي لأهل البيت (ع) بشدة هذا الحادث الإرهابي، ويعلن عن تضامنه وتعاطفه مع ذووي الشهداء، ويقدم أحر التعازي وخالص العزاء للمسلمين وأتباع أهل البيت (ع) في باكستان، سائلا العلي القدير أن يتغمد هؤلا الشهداء بواسع رحمته، ويسكنهم فسيح جناته.
كما يشكر دولة باكستان لجهودها في مواجهة الإرهابيين، ويطالب باتخاذ إجراءات حاسمة بحق مرتكبي هذا الهجوم الإرهابي، وباستتباب الأمن، وإلغاء الحصار عن الشيعة في باراتشينار.
المجمع العالمي لأهل البيت (ع)
21 جمادی الأولى 1446
23 نوفمبر 2024
أصدر المجمع العالمي لأهل البيت (ع) بيانا أدان فيه استهداف قافلة من الشيعة في مدينة باراتشينار شمال غربي باكستان، مؤكدا أن حصار ومقتل الشيعة في باراتشينار يكشفان عن ذات التيار الكفيري وتلائمها مع الصهيونية.
وفقا لما أفاده الموقع الرسمي للمجمع العالمي لأهل البيت (ع) - أدان المجمع العالمي لأهل البيت (ع) في بيان له استهداف قافلة من الشيعة في مدينة باراتشينار شمال غربي باكستان، مؤكدا أن حصار ومقتل شيعة باراتشينار يكشفان عن ذات التيار الكفيري وتلائمها مع الصهيونية.
نص بيان المجمع العالمي لأهل البيت (ع) على ما يلي:
بسم اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
«وَمَن یَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَآؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِیهَا وَغَضِبَ اللّهُ عَلَیْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِیمًا» نساء93
مرة أخرة، استشهد مجموعة من المسافرين العزل الشيعة في باراتشينار باكستان على يد جماعات إرهابية، وأصيب أكثرمن 80 شخص بين رجال ونساء وأطفال، الأمر الذي أوجع قلوب الشيعة ومسلمي باكستان وأحرار العالم.
إن مقتل هؤلاء الشيعة في باراتشينار وحصارهم في الوقت الذي يحتاج العالم الإسلامي إلى الوحدة وهو يحارب تنمر الصهاينة القاتلو للأطفال، يكشف عن ذات التيار الكفيري وتلائمها مع الصهيونية.
من المؤكد أن محاربة استخدام الإرهابي كآلية، والسعي من أجل تحقيق الوحدة الإسلامية، والحفاظ على أمن المجتمع يعد من القضايا التي يجب على مسلمي باكستان والمجتمع الدولي أن يولون المزيد من الاهتمام إليها.
إذ يدين المجمع العالمي لأهل البيت (ع) بشدة هذا الحادث الإرهابي، ويعلن عن تضامنه وتعاطفه مع ذووي الشهداء، ويقدم أحر التعازي وخالص العزاء للمسلمين وأتباع أهل البيت (ع) في باكستان، سائلا العلي القدير أن يتغمد هؤلا الشهداء بواسع رحمته، ويسكنهم فسيح جناته.
كما يشكر دولة باكستان لجهودها في مواجهة الإرهابيين، ويطالب باتخاذ إجراءات حاسمة بحق مرتكبي هذا الهجوم الإرهابي، وباستتباب الأمن، وإلغاء الحصار عن الشيعة في باراتشينار.
المجمع العالمي لأهل البيت (ع)
21 جمادی الأولى 1446
23 نوفمبر 2024